SA
AE
EG
فرح ليلى
- 2013
1
المواسم
متوسط وقت تشغيل الحلقة - 45 دقائق
يعرض على
فرح ليلى
- 2013
1
المواسم
متوسط وقت تشغيل الحلقة - 45 دقائق
--
الملخص
تدعي ليلى، التي تجاوزت سن الأربعين، بأنها لا تريد الزواح لأنها تريد رعاية والدها وأختها. ولكنها في الحقيقة خائفة من إصابتها بسرطان الثدي الذي قتل والدتها وكثيرا ًمن نساء العائلة.
الجهة المنفذة
عمرو الدالي
النوع
دراما
اللغة الأصلية
العربية
اللغات المنطوقة
العربية
الممثلين
ليلى علوي
فراس سعيد
أحمد كمال
Abir Monir
مقطع فيديو دعائي
المواسم
season 1
نظرة عامة على الموسم
تدعي ليلى، التي تجاوزت سن الأربعين، بأنها لا تريد الزواح لأنها تريد رعاية والدها وأختها. ولكنها في الحقيقة خائفة من إصابتها بسرطان الثدي الذي قتل والدتها وكثيرا ًمن نساء العائلة.
تكون ليلى في طريقها إلى عملها عندما تصطدم بسيارة. تتوجه للطبيبة حيث تعرض عليها تحليلاً طبياً بسبب خوفها من إصابتها بمرض السرطان.
تقابل ليلى- سعيد الذي كان في انتظارها ويبدأ بينهما التعارف على الرغم من استيائها لمطاردته إياها وتصويرها
تتفاجأ ليلى بسعيد في مكان عملها بصالة الأفراح، وتثور وتغضب لملاحقته لها.
تصطحب ليلى المصور سعيد إلى والدها وتجري بينهما تعارفًا؛ حيث يعرض عليه أن يسكن بإحدى الشقق المفروشة في العمارة نفسها التي تقيم فيها ليلى.
تتوجه ليلى لزيارة والدها في الصباح بالمستشفى وتقابل أدهم هناك وتشكره على اهتمامه.
تكتشف ليلى وجود نادر خطيب شقيقتها مي بالمنزل تثور وتغضب.
تتوجه ليلى برفقة أدهم وفتحي إلى المستشفى لزيارة والدها، وتتفاجأ بهروبه من المستشفى.
تخبر مي- ليلى برغبتها في التخلص من الجنين، فترفض ليلى تلك الفكرة نهائياً.
يتفاجأ حسن بتعليق أدهم لجميع الصور التي تم التقاطها لابنته ليلى؛ التي تتوجه إلى الكلية للبحث عن المعيد نادر، والاستفسار منه عن سبب تهربه من شقيقتها مي.
يحاول الأستاذ حسن مساعدة أدهم في البحث عن والدته ويقوم بنشر صورتها في الجريدة.
تحاول ليلى الوصول إلى نادر وتصطحب معها أدهم.
تخبر غادة صديقتها ليلى بحملها، فتشاركها ليلى سعادتها البالغة وتطلب منها إخبار زوجها أحمد على الفور.
تنجح مي في التخلص من الجنين وتستاء شقيقتها ليلى من فعلتها تلك.
يتوجه فتحي إلى منزل أدهم ويتقرب منه ويكتشف كمية الصور الكبيرة التي صورها لـ (ليلى).
بعد أن ظن أدهم أن مشوار بحثه عن والدته قد انتهى يتصل به أحد الأشخاص ويخبره بمعرفة مكانها.
تطلب ليلى من جارها فتحي التوجه إلى قسم الشرطة ليقبض جارهما (أدهم).
بعد أن قبل والد مي اعتذارها وسامحها، تقرر مي الابتعاد نهائياً عن خطيبها السابق نادر.
تبدأ مي في التقرب إلى المعيد باسم الذي يبادلها نفس الشعور في الوقت الذي يحاول فيه نادر العودة إلى خطيبته مي.
يتمكن أدهم من الوصول إلى أهل والدته وهناك يضطر إلى الادعاء بأن ليلى زوجته.
تدور الحلقة داخل قرية أهل والدة أدهم حيث يتسلم أدهم ميراثه من والدته.
تحاول ليلى مواساة أدهم بعد تأكده من فقد والدته وتبُث فيه الأمل وتؤكد على أنها مازالت على قيد الحياة.
يعطي عبد لأدهم عنوان أحد الأشخاص الذي قد يكون لديه معلومات عن والدته.
تعود ليلى برفقة أدهم إلى منزلها بعد قضاء ليلةٍ جميلةٍ بالحفلة التي دعاها إليها، في الصباح ترافق صديقتها غادة إلى طبيبها وتقص عليه كل ما جرى وتخبرها بإحساس الحب الذي شعرته تجاه أدهم.
تتفاجأ مي وتستاء عندما تقوم هاجر بتوزيع شيكولاتة على زملائها بالكلية بمناسبة خطبتها لنادر.
تتوفى غادة إثر الحادث الأليم الذي تعرضت له ويسيطر الحزن على الجميع.
تذهب ليلى إلى عملها أخيراً، وتصطحب معها فتحي حتى يقابل هدى وتطلب منه أن يتحدث معها.
يتوجه أدهم إلى مدينة الإسكندرية ويكتشف أن زوج والدته قد سافر إلى لبنان برفقة شقيقته.
تكتشف ليلى إصابتها بالسرطان وتقرر الابتعاد عن أدهم كلياً.
بعد اكتشاف ليلى إصابتها بمرض السرطان، تقرر عدم إخبار أحد، وتحاول الابتعاد عن أدهم إلا أن وجود والدته وظهورها في حياته مرةً أخرى أعاد الود بينهما من جديد.
تجرى ليلى عملية جراحية تتمكن من شفائها من مرض السرطان وتقرر الزواج من أدهم.