SA
AE
EG
حضرة العمدة
- 2023
1
المواسم
متوسط وقت تشغيل الحلقة - 45 دقائق
--
الملخص
تدور أحداث المسلسل حول "صفية الفارس"، وهي أستاذة علم نفس في الجامعة الأمريكية، وتتعرض لضغوط كبيرة من جانب عائلتها من أجل العودة لقريتها، والترشح للعمودية، لتقع العديد من المواقف والتحديات في إطار اجتماعي مشوق.
الجهة المنفذة
إبراهيم عيسى
النوع
دراما
اللغة الأصلية
العربية
اللغات المنطوقة
العربية
الممثلين
روبي
سميحة أيوب
محمود عبدالمغني
بسمة
نهلة سلامة
مقطع فيديو دعائي
المواسم
الموسم الأول
نظرة عامة على الموسم
مصاعبٌ غير متوقّعة تواجهها (صفية), الأستاذة الجامعيّة والأرملة, بعد أن يُقنعها (جلال), أحدَ أقاربها بتولّي منصب العُمدة, وذلك ليُشبع طمعهُ في السّيطرة على القرية.
يقومُ المُستشار القانوني (جلال) بعرض منصب العُمدة على صفيّة, فمن الواضح أن عائِلتَهُ تريدُ السّيطرة على العائِلات الأُخرى.
تختلف آراء أهل القرية عند زيارة (صفية) للقرية لتفاجئ بوجود جريمة قتل, كما يبدو أن عائلة (الدهايشة) تعمل في تجارة المخدرات.
تقومُ (صفية) بتهديد (نعمات) بالسّجن إذا لم تَتوقف عن عمليات الخِتان الّتي تَدورُ في العيادة.
تُعطي (ِشلباية) تعويضاً للعمدة كي يُوزّع على جميع مالكي الخراف الّذين تضرّروا, بينما يوبّخ (جلال) كل من (حامد) و (حافظ) لوقاحتهم حتّى في السرقة.
ترفضُ الأهالي دعوة (صفية) لهم لحِضور حملة التّوعية الّتي قادتها ضِدّ مَخاطر الخِتان, ثُم تُشاهد (صفية) أعمال الشّغب بعد انتهاء المباراة.
يقومُ (جمال) بمُساعدة (صفية) أثناءَ أعمال الشّغب, بينما تُوبّخ (شلباية) أخيها (منصور) بسبب عمله في تَهريب المُهاجرين غير الشرعييّن.
تعلم (صفية) أن الكثيرين في القرية يرغبون بالهجرة الغير الشرعيّة. ترفضُ (ٍسلمى) مُحاولات (سامر) الأولى في التقرّب منها.
يَهجمُ المُتطرّفين على منزل (باسيلي) بينما الكاهن والآخرون يَشرعون بإِقامة الصّلاة.
يطلبُ (سليمان) من منصور السّفر إلى إيطاليا, فيحذّره من الأمر, بينما يُحاول (جلال) إقناع (حامد) بأن يَسمح لـ(صفية) مُراجعة الحسابات.
تقومُ (صفية) بزيارة مُفاجئة لمدرسة القرية, فلا تُعجب بوضعها الحالي, ثمّ تقرّر التبرّع من أجل تَحسينها, وتَطلب من (جمال) أن يُساعدها في إنجاز ذلك.
يحاولُ (جلال) إقناع زَوجته وأولاده أن يأتوا لزيارتِه ولرؤية المكان. يبدو أن (شلباية) تَستثمرُ أموال أهل القرية في أعمال مَشبوهة.
لم يَستطع (عتمان) أن يحصل على قرض لإبنه كي يُسافر, بينما يُحاول (نجيدة) التّحالف مع (حافظ), مُبلّغاً إياه مدى ضرورة وضع حدّ لسياسات (صفية).
من الواضح أنّ هُناك إمدادات بالمواد الخام من قبل (نعمات) لـ(درغام) من أجل صِناعة المُخدّرات. تقومُ شقيقتا (صفية) بدفعها لتَحصيل الميراث من أبناء العمّ.
تذهبُ (صفية) مع الأهالي لحماية (باسيلي) وعائلتهُ من المُتطرّفين, ثمّ تطلب من (صلاح) أن يقوم بإنشاء نِظام حماية للقرية.
يرفضُ أبناء عَم (صفية) فِكرتها حول نَشر الكاميرات في الطّرقات والشّوارع, لكن يستطيع (جلال) إقناعهم بعد ذلك.
يخبرُ (سامر) زوج (سلمى) أنّها خطيبتهُ.
يتمّ القبض على (سامر), بينما يَقومُ (صلاح) بإخبار (صفية) عن هويّة الشّخص الّذي يقوم بإبتزاز (بدور).
يتصرّف (حافظ) بطريقة غير أخلاقية حول المَدرسة, بينما يستمرّ (سامر) بتَرويع (سلمى).
يَنقلب أحد أبناء (درغام) على عائلته بينما يقومُ زوج (سلمى) بالتأكيد لها بأنّه لَن يتخلّى عنها أبداً.
تُحاول (شلباية) التسلّل داخل منزل (صفيّة) في القاهرة, لكنّها تُفاجئ بقدوم ابنها (حامد) إلى هنالك.
تظهرُ دعوة للتّظاهر ضد (صفية) على مواقع التّواصل الإجتماعي بينما يقوم (سامر) بقَتل (سلمى) بعد صفعِه على الملأ.
يقومُ (درغام) بتَهديد (جلال) بسبب رفضِه مُساعدتهُ في قضيّة (سامر).
تخرجُ القرية عن السّيطرة إثر ما حدث مُؤخراً, كما يجعل (دوارة) الوضعَ أسوء, ويثيرُ سَخط النّاس اثناء خِطبة الجمعة.
في اليوم الأوّل من أيّام مُحاكمة (سامر), يتّفق الشّهود على رفض رشوة آل (الدهايشة), بينما تحرّض (شلبية) - (دياب) ضد (درغام).
يستاءُ ( دياب) من مُسامحة (درغام) لـ(كابر), بينما يقوم (دوارة) بابتزاز (حافظ) بعد مَعرفته بعمليّاته للتّنقيب عن الآثار.
يتمّ إلقاء القبضَ على (درغام) بعد أن قام العامّة بحرق مستودع المخدرات الخاص به, وبالتّالي فإنه يدّعي أن المُستودع ملكيّة لأحد أبنائه. يقوم (أبو نهرو) بإخبار (صفيّة) الحقيقة حول أبناء (درغام).
بعد أن انتقمَت (شلباية) من (محجوب), تَقومُ (صفية) بتبليغ الشّرطة عن نَشاطِها, بينما يستعدّ (سليمان) للسّفر مع (منصور).
يطلبُ (جلال) من (حافظ) التوقّف عن عمليات الحَفر, كما أنّ الأخير يَعلم عن قضيّة التَحرّش المَرفوعة ضدّه.
يتشاجرُ أبناء (درغام) مع بعضِهم مِن أجل توزيع ثروة والدهم بينما ما يزال مَريضاً. يَنطقُ (رضا) بالحقيقة, فتَعتقل الشّرطة (درغام) وعدداً من أبنائِه.
ما زالَ التّنقيبُ جارياً بإِصرار (حافظ) على ذلك, لكنّ المَنجم الّذي يعملُ داخله مع مجموعة من الرّجال يتعرّض للتَّصدّع, ومن ثمّ ينهار فوق رؤوسِهم. يتمّ إنقاذ (حافظ), لكن (شلباية) تقومُ بحرقِ نَفسها.
يَحكي (أبو نهرو) لـ(صفية) أنّ (جلال) قَد شَاهد والِدها وهو يُقتل من قِبل (درغام), وعَن تجارة أهل القرية في تِجارة الآثار. يُحاول (جلال) الهَرب, لكنّه يَفشل ويُلقى القَبض عليه, كما يُلقى القبض على (نجيدة) و(نعمات).