كلبش
- 2017

3 المواسم
متوسط ​​وقت تشغيل الحلقة - 45 دقائق

يعرض على

كلبش
- 2017

3 المواسم
متوسط ​​وقت تشغيل الحلقة - 45 دقائق

دراما بوليسية
6.1 IMDB 7.1

الملخص

سليم الانصاري ضابط ماهر في عمله ولا يتبع أي طرق غير شرعية، ويتعرض دائمًا إلى انتقادات من حوله، ويظنه الكثيرون أنه شخصية شريرة وسيئة، يقع سليم في مأزق كبير،حيث يتم قتل شاب داخل القسم على يد أمين شرطة ويلفق أمين الشرطة التهمة لسليم بطريقة ماكرة ويُقبض على سليم وبدء محاكمته ثم يهرب ويبدأ رحلة البحث عن براءته.

الجهة المنفذة

باهر دويدار

النوع

دراما

اللغة الأصلية

العربية

اللغات المنطوقة

العربية

الممثلين

أمير كرارة
أمير كرارة
سليم لانصاري
هالة فاخر
هالة فاخر
أم سليم
أحمد عبدالعزيز
أحمد عبدالعزيز
اللواء جلال
سارة عادل
سارة عادل
جومانا
امير العايدي
امير العايدي
إنجي
هشام سليم
هشام سليم
 
يسرى اللوزي
يسرى اللوزي
 
أحمد العوضي
أحمد العوضي
 
هايدي كريم
هايدي كريم
 

مقطع فيديو دعائي

المواسم

Season 3

نظرة عامة على الموسم

يتقدم سليم الأنصاري باستقالته من وزارة الداخلية إلى اللواء جلال خطاب، ولكن الأخير يعترض بشدة على هذا الطلب، وفي نهاية الأمر وبعد إلحاح يرضخ لطلب الاستقالة، ويتجه سليم بعد ذلك لتأسيس شركة أمن، ويشاركه أكرم صفوان، لكن فيما بعد تظهر بعض الخلافات بينهما، تتحول إلى عداوة وصراعات.

يظهر سليم داخل خلية إرهابية ويُدعى أبا دجانة، حيث تعود الأحداث قليلًا للوراء لنكتشف أنه بعد انتهاء الحلقة الأخيرة من الجزء الثاني والتي تم فيها اطلاق النيران على سليم حيث تم تصفية سليم، يهاتف اللواء جلال و يخبره أنه سيذهب للسفارة المصرية حتى يعود لأرض البلاد.
يحاول الجميع البحث عن سليم بعد أن قفز في المياه، ويفاجئوا بظهور سليم الذي يُعين في جهاز الحراسات الخاصة ويُكلف بمهمة حماية أحد المؤتمرات الكبيرة ويتصدى لهجوم إرهابي استهدف رجال الأعمال أكرم، وينقل ابن سليم إلى المستشفى بحالة خطرة.
يخبر رجل الأعمال أكرم صفوان أن ترياق ابنه مالك معه وأنه الوحيد الذي يستطيع إنقاذه، فيطلب أكرم من سليم أن يستقيل من الداخلية وبالفعل يتقدم سليم باستقالته، كما يطلب منه أن يكون شريكه في شركة أمن.
يخبر أكرم صفوان الأنصاري بتدبيره الحادث الإرهابي، وحادث المؤتمر أيضًا، بعدها يختار الأنصاري الفريق المعاون له في شركته الجديدة، يُكلف أكرم سليم بمهمة مراقبة رجل الأعمال محمود علوان ومعرفة كافة المعلومات عنه.
نكتشف اتفاق سليم مع اللواء جلال حول أكرم صفوان، يذهب محمود علوان للاتفاق مع الأنصاري حول تأمين ابنته الوحيدة بعد عودتها من الخارج، ويكتشف الأنصاري أن أكرم هو من دبر عملية أدمان ابنة محمود علوان حتى يدخل إلى عالمه الخاص، ويستكشف تفاصيله.
يُعنف أكرم صفوان شقيقه بسبب إهماله لنفسه ويطلب من جيمي أن يتولى مسئوليته، ويحذر شقيقه من وضعه الحالي، يُفاجئ محمود علوان سليم الأنصاري بتغيير موعد نزول ابنته ويطلب منه تولي تأمينها، يطرد الأنصاري - بروسلي لكذبه عليه.
يكشف اللواء جلال للأنصاري أن ريم وسميح وبروسلي يعملون لديه منذ فترة، ثم بعدها يتفق أكرم مع غسان على خطة لأحداث ضجة كبيرة في البلاد، يكشف جلال لصديقه أنه مريض سرطان ولكنه يؤجل علاج "الكيماوي" لحين الانتهاء من العملية.
يكشف جلال سر علاقته الوطيدة مع محمود علوان للأنصاري، ويخبره أنه يعمل معه منذ زمن بعيد ويتفق الثلاثي على خطة لردع جبروت أكرم صفوان وإيقاف مخطته ضد البلاد، يخبر أكرم صفوان شقيقه أمجد أنه سيضعه في شركة الأمن الفترة المقبلة حتى يتجسس على الأنصاري وينقل أخباره.
يذهب أكرم إلى منزل جومانا ويهددها أمام والدها، يتفق الأنصاري مع محمود علوان على خطة مُحكمة حتى يتمكن بروسلي من تصوير مستندات علوان دون أن يشك في أمرهما أكرم، يستفيق نجل الأنصاري من غيبوبته ولكن الطبيب يخبره أن حالته غير مطمئنة.
يتفق جلال مع الأنصاري على خطة جديدة لمواجهة رياض بمجرد وصوله إلى مصر، ويتحدثان عن ألية مقابلة محمود علوان له، يمرض جلال ويشتد عليه المرض داخل منزله وحيدًا.
يكتشف سليم الأنصاري وجلال أن صدام هو من اغتال محمود علوان، ويطلب الأنصاري من جلال أن يسمح له بالانتقام ولكن يرفض الأخير ويطلب منه الهدوء، يشك أكرم في سليم ويطلب من معاونيه أن يركزوا معه في الفترة القادمة.
يستمع الأنصاري لتسجيل محمود علوان هو وفريقه ويكتشف حقيقة ما جرى قبل وفاته بينه وبين رياض، يُلقن الأنصاري صدام درسًا قاسيًا ويضربه ضربًا مُبرحًا، تحاول جومانا الولوج للنظام الأمني الخاص بخزنة أكرم صفوان ولكنها تفشل.
يأخذ الأنصاري إجازة من العمل حتى يطمئن على ابنه، تطلب جومانا من سميح أن يخترق غرفة التحكم الخاصة برجل الأعمال أكرم صفوان بعدما فشلت في اختراقها، يطلب أكرم من سليم معلومات عن اجتماع سري لوزراء البترول العرب بشأن خط الغاز الجديد.
يكتشف الأنصاري وجود مؤامرة لاغتيال الوزراء في الفندق ويطلب من سميح تتبع خطوات رجال التنظيم الإرهابي، يتمكن سليم من قتل أربعة رجال في غرفة الإرهابيين ولكن يتسلل أثنان منهم إلى غرفة الوزراء ويقتلون من بداخلها، ويطلبون من الوزراء تصوير فيديو رغمًا عنهم لتشويه الحقائق.
يغتال صدام الشاهد الوحيد في قضية هجوم الإرهابيين على الوزراء، يُعنف أكرم سليم الأنصاري بسبب ذهابه إلى الفندق يوم العملية ويخبره أنه سيمنع عنه دواء ابنه، يُخبر أكرم صفوان زوجته أن هناك مُخطط لقتله من قبل جهة لا يعلم عنها شىء، يذهب أمجد لرؤية سليم الأنصاري في شركة الأمن لأول مرة.
يستهدف مجموعة مسلحة أكرم صفوان ويطلقون النار على سيارته ، عقد أكرم مؤتمر صحفي اتهم فيه جميع الأطراف بمحاولة اغتياله، يستعين أكرم بصدام لحمايته الشخصية.
يكتشف سليم أن ممرضة ابنه تعمل مع جلال ويذهب الأنصاري لجلال ويشتد الحديث بينهما، يتوفى والد جومانا ويذهب إليها أكرم صفوان ويهددها بالشيكات التي لديه، تنتكس حالة أبن سليم الأنصاري ويذهب لأكرم صفوان ليطلب منه حقن لنجله .
نجح الأنصاري وفريقه في اقتحام الفيلا الخاصة بأكرم صفوان و يتمكن بروسلي من فتح الخزنة الخاصة بصفوان.
يتحدث أكرم صفوان مع سارة هارون وتُخبره بتفاصيل مقتل غسان الحلو، يُعنف أكرم شقيقه أمجد بسبب تحرشه بريم ويستبعده من الشركة، يطلب أكرم من الأنصاري أن يمرر له شنطة قادمة من الخارج بها أشياء غامضة وحقن لنجله.
يترك الظابط عوني رسالة لرئيسة جلال قبل وفاته أخبره فيها بعلاقته بأكرم صفوان ويطلب منه أن يسامحه، يُمرر سليم الشنطة التي طلبها أكرم ويعطي له الحقن الخاصة بنجله، يُراقب حسام الرجل الذي أخذ الشنطة من صدام ولكنه يهرب منه.
يعلم سليم الأنصاري أن أكرم صفوان هو من دبر عملية الهجوم الإرهابي على المؤتمر الصحفي والتي راح ضحيتها الضابط حسام، ويُقرر أن ينتقم منه.
يضع جلال خطة سيناء مع سليم الأنصاري وحسن السيناوي حيث يتعرف كلًا منهما على الأخر ويستعدان لتنفيذ ما اتفقا عليه، يتشاجر أمجد مع هايدي ويطردها من العوامة الخاصة به .
يكتشف أكرم صفوان خيانة نجله له ويكتشف أن جومانا هي من تلاعبت بنجله للوصول إليه ويُقرر الانتقام منها.
يتدخل الأنصاري في اللحظات الأخيرة لينقذ الركاب من عملية إرهابية كادت أن تودي بحياتهم، ويستشيط أكرم صفوان غضبًا بعد علمه بالأمر خاصة أنه من دبر الحادث.
تتصل ريم باللواء جلال وتحكي له ما حدث ويُخبرها أن تقابله رفقة سليم الأنصاري في المكان خاصتهم، يُخبرهم جلال أن محاولاته في معرفة مكان أمجد باءت بالفشل.
تقتل هايدي "أمجد" بعدما كان يُهدد شقيقة ريم بالسكين، ويعلم أكرم بمقتل شقيقه ويذهب لمكان الجريمة ويشاهد شقيقه وهو صريعًا ثم يُهدد ويتوعد الأنصاري، تهاجم الإعلامية شهيرة الحكومة بعد مقتل شقيق أكرم صفوان.
نكتشف حقيقة تعاون الإعلامية شهيرة مع اللواء جلال. يُعطي جلال للأنصاري الترياق الذي توصل له الأطباء الخاص بعلاج نجله.
تشاهد زوجة أكرم صفوان نجلها وهو مشنوق ثم تنهار وتقع على الأرض، وتستيقظ لتتهم زوجها أنه السبب في موت نجلها، يطلب أكرم تصريح الدفن من سليم الأنصاري خاصة في ظل عداوته مع الحكومة.
يُنقذ سليم الأنصاري جلال في اللحظات الأخيرة ثم يتصل باللواء ناصر الذي بدوره يتصل بالطبيب ويرسله إلى منزل جلال ليعالجه، وبعدها يُخبر الطبيب الأنصاري أن جلال لديه ورم في المخ منذ فترة ولابد أن يُعالج.
يُساوم أكرم صفوان - سليم الأنصاري ويساومه على حيانه ابنه مقابل هروبه وسارة أثناء ترحيلهما للنيابة، يُهاتف الأنصاري اللواء جلال ويتفق معه أن يقتحم منزله بالتنسيق معه.

Season 2

نظرة عامة على الموسم

Officer Salim Al-Ansari took over the mission to supervise Scorpion Prison, and in this context, many surprises occur, as his family suffers a tragic event and suffers from many severe injuries, to begin his journey for revenge.

ينقل سليم الأنصاري إلى مركز شرطة يوسف الصديق بالفيوم لمدة أسبوعين، وأثناء تواجده هو ونسيبه الضابط حسام يحدث هجوم إرهابي على الكمين فيموت كل من في الكمين باستثناء سليم الأنصاري وحسام الذي يصاب، فيقرر الأنصاري الانتقام بعد معرفة أنهم تابعين لأبو العز الجبالي.
تنقل عائلة سليم الأنصاري إلى المستشفى بعد الهجوم الإرهابي ،و في أوقات صعبة يتصل عاكف نجل الجبالي بسليم الأنصاري من هاتف الثريا ويخبره أن القادم أسوأ؛ فيغضب الأنصاري.
يبحث سليم الأنصاري عن مربية وممرضة لكن يكون بحثه دون فائدة، تحاول الناشطة الحقوقية ليلى المساعدة؛ فتحضر إحدى الممرضات لكن الانصاري يشك فيها فتغضب وتتركه لكنه يعتذر ، وتوافق الممرضة بعد فترة أن تتولى العمل.
يلاحظ سليم أن أحد المسجونين يبلطج على زملائه بالسجن فيضربه وسط فناء السجن مما يجعل مأمور السجن يعنفه على ما قام به، يزور سليم اﻷنصاري مستشفى السجن ويجد الفرق في المعاملة بين الفقراء والأغنياء فيدخل في جدال مع طبيب السجن .
يطلب سليم الأنصاري حضور المسجون أدهم ويتذكران بداية التعارف حيث كان أدهم ضابط شرطة وتحول لقاتل مأجور، ويطلب سليم من أدهم معرفة هوية الذين هجموا على منزله.
يحاول السجين مسعد قتل سليم الأنصاري، ويتلقى أحد المسجونين الضربة بدلًا منه، ينقل الأنصاري المصاب لمستشفى السجن، يقبض رجال عاطف على أحد رجال والده الفارين عرام ويعذبه وبعدها يأمر بالعفو عنه لكنه يطلب منه أن يساعده في أمر ما.
يقول صلاح الطوخي أحد الأسرار الهامة حول الجماعات الإرهابية لسليم الأنصاري الذي يذهب لزيارة نجله مالك ويقابل ليلى وتطلب منه أن يجد عملًا لجعفر.
تهاجم الجماعة الإرهابية السيارات وتضرب عليهم النار بالأسلحة الثقيلة ليسقط كل رجال الشرطة شهداء ويتم تهريب أبو عز الجبالي وعدد من المسجونين الذين يتم احتجازهم.
يدخل عاكف أبو العز في خلاف مع مأمور السجن لخلافات مادية نظير خيانته، تدخل ليلى في مشادة مع طبيب سليم الأنصاري بعد عدم إعطائها تقرير عن حالته الصحية، يرسل عاكف رسالة إلى والدة سليم الأنصاري يخبرها بما حدث ليشمت فيها.
يضرب سليم الأنصاري السجين مسعد غضبوج لحصل على معلومات منه حول من أمره بتسريب معلومات حول هروب أبو عز الجبالي، يزور سليم أسرة أمين الشرطة شاكر ويواسيهم في مصابهم.
يبدأ سليم الأنصاري في الحديث مع صلاح الطوخي حول المسجونين الهاربين في الوقت نفسه يجلس معهم عاكف أبو العز، ويطلب من الدكتور ماجد الإشراف على تجارة الأعضاء ويطلب من سعيد مساعدته في الأعمال غير المشروعة.
يطلب صلاح الطوخي من سليم الأنصاري ان يبتعد عن قضية شاكر ويوسف تماما، يطلب عاكف من مصطفى أن يخترق تليفون سليم الأنصاري لبدء العمل معه.
تبدأ رحلة البحث عن قاتل يوسف العدوي، يذهب سليم وصلاح الطوخي إلى ابنة يوسف لمحاولة الحصول على أي تفاصيل، يجد سليم فلاش ميموري في مكتب يوسف العدوي، كما يعرف أنها لم تقل لوالدها على تفاصيل حساب شاكر.
يقدم سليم الأنصاري لصلاح الطوخي الهاتف الذي وجده لكن صلاح يغضب لأنه حصل عليه بطريقة غير قانونية، يستقبل عاكف رسالة بأن أمواله من الجماعة الإرهابية وصلت استعدادا لعمل عملية إرهابية كبيرة.
يحاول شقيق جابر الوصول لسليم الأنصاري ويطلب منه أن يساعده في الأخذ بثأر شقيقه، يطلب عاكف من أدهم أن يحضر ليقول له على من قتل زوجته .
تخرج سماح من المستشفى وتصحبها ليلى إلى منزل سليم الأنصاري، يقرر عاكف دفن والده في حديقة الفيلا ولا يقدر على تنفيذ وصيته بالدفن في النجع لتواجد قوات الأمن هناك.
يحاول عاطف تهدئة عاكف حول مصطفى لأنه يريد أن يعمل معه بالفعل يبدأ عاطف في إقناع مصطفى بالعمل معهم بعد أن خلصه من عقاب عاكف، يذهب سليم الأنصاري إلى منزل مصطفى ويحاول استجواب والده وزوجته حول مكان تواجد مصطفى فيجد أنهم يكرهوه ويشعرون بعار جراء ما فعله .
يذهب سليم الأنصاري إلى زوجة دكتور ماجد ويطلب منها مساعدته في القبض على زوجته ويقول لها أنها كانت تخون زوجها مع سعيد المرسي وأنها على صلة دائمة به.
يبدأ التحقيق مع سعيد لكنه يرفض الحديث مع رجال اﻷمن ويلوح بامتلاكه قناة فضائية وعلاقات، يذهب سليم الأنصاري لوالد مصطفى مرة أخرى ويشعر بعار كبير وحزن لعدم القبض على ابنه الخائن.
يذهب عوض إلى سليم اﻷنصاري ليقيم معه في القاهرة ليساعده وليبتعد عن سماح، ينتقل عاطف ومصطفى إلى المقرر الجديد للخلية الإرهابية ويبدأن العمل على تشكيل التنظيم الجديد، يتعرض عم محمد والد مصطفى لأزمة صحية .
يبدأ عاطف ومصطفى في الحديث عن الصلاة؛ ويؤكد عاطف أن مصطفى سيصلي عن اقتناع قريبًا ، يطلب سليم الأنصاري من عوض أن يبحث في خيام الغجر عن جواهر التي يحبها عرام .
يبدأ سليم الأنصاري التخطيط للإيقاع بجواهر عن طريق عوض ، حيث يتخفى سليم في زي فلاحي ويذهب إلى جواهر ويقول لها إن معه أمانة لعرام .
يعترف عرام بكل ما يعرفه عن عاكف أبو العز ويقوده سليم إلى مقر تواجد عاكف وبمجرد دخوله للفيلا يحدث تبادل لإطلاق النار، ويقتل مساعد عاكف الأول ويصاب عاكف لكنه يستطيع الهرب، ويصل إلى مقر الخلية الإرهابية.
يقوم عاطف ورجاله بالهجوم على القرية التي يتواجد فيها أهل سليم اﻷنصاري، تلمح الطبيبة السورية وداد تواجد أغراب معهم سلاح فتصيح على رجال القرية وحراس مصنع السماد.
يسلم إسماعيل نفسه لصلاح الطوخي ويعترف بكل المعلومات حول الخلية التي كان بها، ويعترف بالخطأ في التواجد معهم، يقوم مصطفى بأمر باقي أعضاء الجماعة بالهروب .
تقام جنازة صلاح الطوخي وتطلق الجماعة المسلحة فيديو مصور للعملية الإرهابية بها تسجيل فيديو يتحدث فيه مصطفى عن العملية، يقسم سليم الأنصاري أن يعيد حق صلاح الطوخي ويعود لمكتبه ويبدأ العمل على جمع المعلومات .
يعرف سليم اﻷنصاري موقع مصطفى ويطلب قوة صغيرة لمهاجمتهم لعدم لفت الانتباه، وعقب المداهمة يقتل أحد الضباط نتيجة مروره على لغم أرضي.
يشكل سليم الأنصاري فريقًا بحثيًا من أجل البحث عن خاطفي الطفل الصغير، يلجأ عاكف لهنادي من أجل مساعدته في استخراج الأموال التي دفنها لتعطي للخاطفين أموالهم، بمجرد وصول هنادي للخاطفين يكون الفريق البحثي رصد موقعهم.
يعرف سليم مكان تواجد ليلى في بيت هنادي بعد مراقبة آخر تواجد لموبيل ليلى فيذهب سليم بمفرده إلى المنزل الذي يقوم عاكف أبو العز بوضع الألغام حوله لتأمين نفسه، تعرف يمنى أن مصطفى زوجها حكم عليه بالإعدام وأن التنفيذ اقترب.
يقوم سليم الأنصاري بضرب عاكف أبو العز وإبعاد الخطر عن ليلى، يهرب عاكف لكن سليم الأنصاري يقبض عليه، يتعرض سليم لمحاولة اغتيال ويتلقى مجموعة من الطلقات النارية .

Season 1

نظرة عامة على الموسم

سليم الانصاري ضابط ماهر في عمله ولا يتبع أي طرق غير شرعية، ويتعرض دائمًا إلى انتقادات من حوله، ويظنه الكثيرون أنه شخصية شريرة وسيئة، يقع سليم في مأزق كبير،حيث يتم قتل شاب داخل القسم على يد أمين شرطة ويلفق أمين الشرطة التهمة لسليم بطريقة ماكرة ويُقبض على سليم وبدء محاكمته ثم يهرب ويبدأ رحلة البحث عن براءته.

في احد الاكمنة يُمسك سليم بسيارة تابعة لنائب برلماني اسمه تميم كان بها شابان هرب أحدهما بالسيارة في حين جرى الآخر فقام سليم بالجري ورائه ثم ضربه لكن يبدو أنه تسبب في مقتله.
يطلب وزير الداخلية التحقيق مع سليم، يعرض المعلم حسني على إبراهيم أن يسلمه بضاعة علاج الإدمان ودواء ترامادول من المستشفى التي يعمل بها مقابل الديون التي عليه ولكنه يرفض.
يمسك سليم بزياد في أحد الأكمنة ويأمر بأخذه إلى القسم وحبسه لمدة ٢٤ ساعة بسبب طريقته في الكلام التي لم تعجب سليم.
تتعرض ندى لحادث سيارة على يد تامر وفي هذه الأثناء كان زياد يصور ما حدث بالموبايل .تطلب سناء من زياد أن يسكت عما حدث له مع خوفًا عليه.
يذهب زياد لقسم الشرطة فيجد سليم فيطلعه على فيديو حادث السيارة ويعرف أن تامر هو من صدم ندى.
يعرف رفاعي من زناتي أنه سيقول أن سليم قتل زياد، وهو نفس ما قاله زناتي لنشأت وحماد ولطفي، فطلب حماد من تميم بأن يتصل بالنائب العام ويبلغ عن تعذيب الضابط سليم
يتم تكليف صلاح الطوخي بقضية سليم، يوضع سليم في غرفة بمعسكر الأمن الذي كان يعمل به.يذهب حسني لسميحة وهددها هي وبناتها بالأذية إذا لم يسكت زوجها إبراهيم في التحقيقات
لا يصدق صلاح كلام سليم فيخبره أنه سيقدم تقرير عنه بإدانته، يطلب تميم من أحد الإعلاميين أن يتحدث عن قضية قتل سليم لزياد، فتبدأ الصحف والقنوات في الحديث عن ذلك.
تنزعج الداخلية ووزيرها من هروب سليم. يذهب زناتي مرة أخرى لكي يطلب حقه من لطفي. يذهب صلاح لشقة سليم ويطلب من والدته أن تخبر سليم بأن ما يفعله شيء خاطئ وأن عليه تسليم نفسه.
يعالج إبراهيم جرح سليم بمنزل فريدة، في حين يواصل صلاح البحث عن سليم ومعه الضابط وليد .يقوم سليم بجعل فريدة وإبراهيم يتخلصان من كل شيء قد يُدين فريدة.
عندما يجد صلاح سيجارة في منزل فريدة فيسألها على مكان سليم لكنها تنكر معرفة مكانه .يذهب رامي لكي يواجه هو ولطفي وحماد ونشأت ظلم سليم معًا.
يذهب صلاح للمقابر خلف فريدة بحثا عن سليم في حين هرب سليم وإبراهيم مع حودة وذهبا لمنزله، يذهب لطفي ونشأت لسناء ليقنعوها بأن تتعاون مع رامي، يوعد سليم إبراهيم بأنه سيساعده في قضيته.
يذهب حودة بابنه الصغير المريض للمستشفى بعدما أمره إبراهيم بذلك، يسجل رامي فيديو ﻷم زياد وهي تتحدث عن سليم وقتله لابنها.
جمع سليم الخيوط بعدما عرفت فريدة المكالمات التي كانت بين لطفي ونشأت وزناتي وتميم، يعطي حودة قطعة سلاح لسليم، يذهب زناتي ويهدد تايسون بألا يتحدث عن موضوع قضية سليم.
لا يقبض صلاح على سليم ﻷن البلاغ كاذب، يطمئن الضابط حسام على والدة سليم وأخته، يطلب تايسون من زناتي نصف مليون جنيه وإلا سيخبر أهل سليم أنه تم إجباره على إتهام سليم.
يحكي سليم لصلاح أن من قتل زياد هو من قتل تايسون وأن تامر ابن لطفي لم يذهب للعين السخنة إلا بعد حادثة قتل ندى، وأعطاه الورق الذي جلبته له فريدة من شركات المحمول .
يجلس سليم وإبراهيم في منزل حنان على أنهما طبيب بيطري وتمرجي، تعرف نادية من فاطمة أن أعضاء الجمعية لا يريدونها معهم، يعرف سليم من حنان أن زوجها مخطوف.
يهدد رفاعي زناتي بسبب الرسالة التي جاءت له ويخبره بأن يخرجه من هذه الورطة وإلا سيقول كل شيء، يجعل زناتي الضابط يرسل تقرير بأن القسم لم يعد قادر على فرض القوة بعدما فعله سليم.
يضرب زناتي نفسه بالرصاص في ذراعه بعدما قتل رفاعي، يعرف صلاح بمقتل رفاعي وإصابة زناتي فذهب له واستجوبه ويبدو أنه علم بكذبه، تعود والدة فريدة من السفر. يعرف سليم من الجريدة أن تم قتل رفاعي.
بعدما استمع سليم لهند وهي تتحدث مع مصطفى عن حملها وزواجهما العرفي ، ذهب وربطه وجلبه للمنزل وجعله يكتب كتابه على هند. يطلب نشأت من حماد أن يبعد صلاح عن قضية سليم فذهب وطلب ذلك من تميم لكنه رفض، يذكر لطفي ماضيه مع حماد ويحذره بأنهما في مركب واحد.
يذهب أنور برجاله وسلاحهم لمنزل حنان ليأخذ حق ابنه لكن سليم رفع السلاح على ابنه وجعله يُطلق هند وقبل مجيء الشرطة هرب سليم وإبراهيم حيث ركبا السيارة مع شخص اسمه صالح وأخذهما معه لبيته.
يعرف صالح حقيقة سليم من هدى فيجعله يحلف على المصحف بعدما قال أنه مظلوم، تذهب أم سليم لحنان وتجعلها تصور فيديو تحكي فيه ما قام به سليم مع هند، يذهب صلاح لفريدة ويطلب منها أن تخبر سليم أن يسلم نفسه .
يطلب عطية من صالح مغادرة المكان وهدده بأنه لن يسمح له ولمن معه بأن يرمموا حائط المنزل، بعدما ذهب إبراهيم ليرى زوجته وأخته نورا ليطمئن عليهما بعد وفاة أشرف، يعود فيعنفه سليم لكن هدى وصالح تدخلا.
يعرف سليم من فريدة أن محمول زياد في منزل زناتي، فطلب من حسام مراقبته ورسم خريطة للمكان، تتصل هدى بنورا على أنها صديقة قديمة وتجعل إبراهيم يكلمها هى وسميحة، ثم تجعل سليم يحدث أخته ووالدته على أنه مندوب محل الأثاث.
يطلب سليم من هدى أن تشتري له كارت ميموري، يحاول زناتي معرفة مكان إبراهيم من نورا فتعطيه رقم التليفون الذي اتصل بها منه فاتصل زناتي بالرقم وبعدما كلمت نورا إبراهيم أخذ زناتي الهاتف وأخبره ألا يخبر سليم بشيء حتى يضمن سلامة أخته .
يذهب سليم لبيت زناتي ويتمكن من العثور على محمول زياد ثم ينقل فيديو قتل تامر لندى بسيارته، يتقابل إبراهيم مع زناتي ويطلب منه براءته وتحرير نورا مقابل أن يسلمه سليم.
يتم القبض على زلطة بعد شهادة 4 شهود بأنه سرق عهدة إبراهيم من المستشفى، يقوم سليم بجعل فريدة تقابل صلاح ثم خرج له وأعطاه فيديو قتل تامر لندى وطلب منه أن يبحث عن براءته، يعرف تامر أن إنجي زوجة شادي تخونه.
يطلق زناتي النار على سليم فبادله سليم بإطلاق النار حتى هرب، حيث كان يعلم بما بينه وبين إبراهيم، كل ذلك شاهده صلاح. يذهب زناتي لنشأت ولطفي ليساعداه في قتل سليم.
يعرف حماد أن إنجي تخون ابنه. يذهب سليم ويرفع السلاح على لطفي واخبره أنه أخذ فيديو قتل تامر لندى بسيارته من زناتي .
يتضح أن سليم يرتدي ميكروفون ليسجل اعتراف زناتي ولطفي وحماد ونشأت بعدما اتفق مع صلاح على ذلك.

تقييم شاشة

 لمحبي مسلسلات المؤامرات و الخطط الاستفزازية عليكم بمشاهدة هذا المسلسل، فبالرغم من بعض الإطالة و الحبكة البوليسية الاعتيادية إلا أن وجود الممثل (أمير كرارة) في دور ضابط شرطة أقل ما يقال عنه أنه "الرجل المناسب في المكان المناسب"، و التصوير الرائع من الزوايا المتعددة لكل مشهد بالإضافة إلى المؤثرات السمعبصرية في مشاهد المطاردة والتشويق تجعله مسلسل يستحق المتابعة.