تقييم شاشة

مسرحية انتظرت العديد من السنين لتعرض على الشاشات، بعد التوقف عن عرضها على خشبة المسرح عام (2011) م.

النصف الأول مليء بالإيحاءات الغير مناسبة كما أن بعض اللوحات تشعر أنها مكررة من مسرحيات سابقة، لكن النصف الثاني مضحك جداً ومليء بتعبيرات الزعيم التي نحبها وتشعرنا بالحنين.

يجدر بالذكر أن هذه آخر مسرحية شارك بها الزعيم وبعدها اكتفى بالسينما والدراما.

بالرغم من أنها ليست أفضل مسرحيات (عادل إمام) إلا أن عشّاق الزعيم سيكفيهم رؤيته على خشبة المسرح من جديد ليستمتعوا ويضحكوا من القلب.