تقييم شاشة

يتطرق هذا الوثائقي إلى الحرب في مدينة حلب. فقد كان الموضوع دسماً للمشاهدين من كافة النواحي، فالمقاطع المصورة كانت تحمل من الرعب والخوف ما يكفي لإخافة أي شخص. بغض النظر عن الاتجاه السياسي التي تفضله إلا أن الوثائقي يتطرق للمنحنى الإنساني والعاطفي والأخلاقي بشكل كبير مما جعل من هذا الوثائقي يفوز بعدة جوائز عالمية.  الوثائقي يتضمن شخصيات حقيقية عاشت تلك الفترة الصعبة والمؤسفة كما أنه يتناول مقاطع لم تكن متاحة للعامة من قبل مما جعله مثيراً للاهتمام.

وثائقي فريد ومميز يعرض الواقع المرير بكافة تفاصيله الممكنة، لا يصلح للمشاهدة العائلية.