اسمع وشوف
- 2022

1 المواسم
متوسط ​​وقت تشغيل الحلقة - 45 دقائق

اسمع وشوف
- 2022

1 المواسم
متوسط ​​وقت تشغيل الحلقة - 45 دقائق

كوميديا اجتماعيّة
3.5 IMDB --

الملخص

الجهة المنفذة

يوسف الحاج

النوع

كوميديا

اللغة الأصلية

العربية

اللغات المنطوقة

العربية

الممثلين

صالح زعل
صالح زعل
 
جابر نغموش
جابر نغموش
 
أمينة عبد الرسول
أمينة عبد الرسول
 
سيف الغانم
سيف الغانم
 

مقطع فيديو دعائي

المواسم

Season 1

نظرة عامة على الموسم

بأجواءِ من الكوميديا والتهكّم, يُظهران (خلف) وزوجته (رضية) فُضولهم حول الممثّلة (ابتهاج) الّتي تَعيش مُقابل مَنزلهم, تعبّر (رضيّة) عن استيائها وكرهِها لـ(ابتهاج) كَونها مُستقلّة وحُرّة بينما يُظهر (خلف) اهتمامهُ بها. تَذهب (ابتهاج) لاستقبال ابنتها (حنان) مِن المطارِ, فَتُخبرها (حنان) أنّ (عبيد) لا يطيق الانتظار ليُحضر والدهُ لزيارتهم من أجل الخُطوبة.
تقومُ (نورا) بتَقديم مُحاضرة لمجموعة من النّساء عُنوانها لٌغة الجّسد, ليأتيها اتّصال من (سلمان) ليُخبرها أنّ كبير عائلة زوجته قد توفّي مؤخراً. خلال الجَنازة, يسأل (فارس) صَديقه (عاصم) عَن (نورا) لأنّه أُعجب بها لمّا رآها, فيُحبِطُه (عاصم) ويُخبرهُ بأنّها ذات شخصيّة مُعقّدة, فهي تَدرسُ عِلم النّفس, وتَكرهُ الرّجال بسببِ مُعاملة زَوجها لسّابق لها. يُخبرُ (سلمان) قَريبته (نورا) بأنّ شاب يُدعى (غازي) سَيتقدّم لها, فَتُخبره أنّها سَتقرّر بعدَ أن تمتحن لُغة جَسده.
في الصّباح, يُشاهد (أبو سهام) برنامجاً تلفزيونيّاً حولَ زِيادة مَهرِ الزّواج و وحال الشّباب المّادي المُتواضع بينما تَستيقِظُ (سهام) مُشرقةٌ لأنّه اليَومَ الّذي سَيتقدّمُ فيه (ابراهيم) لها. يَطلبُ (أبو سهام) مهراً قيمتهُ خمسمئةُ ريال, ممّا أدّى للعَديد من الخِلافات داخل العائِلتَين. يختارُ (أبو ابراهيم) زوجةً ثانيةً لـ(ابراهيم) بمَهرٍ قيمته 15000 ريال ليَستعيدَ سِمعَة عائِلتَهُ.
يَظهرُ (معتصم) متابعاً أمورَ العَمل مع ممثّل الشّركة الّتي أصبح َرئيسها مؤخراً, ليَغرقَ بمتطلّبات والدهُ وزَوجتِه لمُساعدة أَقربائِهم في الحصولِ على وَظائف.
تُساعدُ (وفاء) صَديقتها (زهرة) بانشاءِ حِسابها على انستغرام, وتَختار (زهرة اللوتس) كإسمِ مستخدمٍ لها. أحدٌ ما يَقذفُها علناً على المَوقع, لتَطلب من المُحامي (عدنان) أن يقومَ بتسوية مع صَاحب الحِساب ليأخذَ منه المال ويُعطيه لـ(زهرة) و(وفاء).
يتحضّر (صالح) للذّهاب خارجاً, ويُخبرُ زَوجته بأنّه ذاهبٌ لإِحضارِ الخادمة. يأتي (صالح) بالخادمة الآسيوية (كريشما), وتُفاجئ العائلة والحيّ بدَعمها, وخِبرتَها, واِحترافيَتَها.
تُتابع (كريشما) عَملها كَخادمة لدى بيت (صالح), يَشكُرها الجّميع على طَبخِها المُميّز. جميعُ الشّباب في الحيّ يحلمونَ بها في اللّيل والنّهار, حتّى أنّها تَبني علاقات طيّبة مع أطفال الحيّ. يَشعرُ (صالح) بالاستياء من زيارات أصدقائِهِ لهُ في منزلهِ واحداً تِلو الآخر.
يَستمرّ (حاتم) بزياراته لمَنزل (صالح), حتّى أنّه يَذهبُ معهُ إلى مَحلّ الحِلاقة. (دعسوقي) يُبالغ باهتمامِه بأجهزةِ المَنزل الكَهرُبائيّة في مَنزل (صالح), ويَذهب لصيانةِ الأجهزة في بَيته لِكي يُقابل (كريشما). تَقومُ زَوجة (صالح) بإخبار زَوجها بأنّ كلّ الزّوجات في الحيّ مُستائين من اهتمام رِجالهم بـ(كريشما), وتَسألهَ أن يُعيدَها إلى مَكتب الخادمات.
يَجتمعُ (أبو عيدة), و(أبوكوثر), و(أبو سلطان) سويةً, يَحكي (أبو كوثر) لـ (أبو عيدة) أنّه رأى رَجلاً يَبيعُ الّلحومات المَشويّة مُقابل مَنزله. يَطلبُ أهلَ الحيّ من بائعَ الّلحوم أن يغادر مَكانه, لكنّه يرفض ذَلك مراراً وتكراراً, بينما تَرفض (عيدة) قرارَ والدها بِزواجِها مِن (رشيد), بينما تقومُ الأُخرى بالتقرّب من بائِع الّلحوم. يقومُ (أبو عيدة) باجراء بَعضَ المُكالمات لانهاء قصّة كِشكِ الّلحوم بالقوّة.
يُعبّر خال (مهند) عن فَشَلِ الشّركة بمنتوجِها بَسكويت (الشباب), حيثُ يُخبرهُ (مهند) الأخبار الجّديدة المُتعلّقة بمُنتج مَعمل (أبو سعيد), مُوضحاً خطّة للمُنافسة بِنَفسِ نوعِ المُنتج, بينما يُناقش (أبو سعيد) خطّة الحَلوى الجّديدة في مَعمله مع مُساعده. يَختار (صلاح) اسم (حلوى الشايب خلف) للمُنتج الجّديد باعتبار أنّ ذِكراهُ خالدة في ثَقافةِ المُجتمع العُماني.
يَجتمعُ (أبو محمد), و(أبو خالد), و(أبو يوسف) سويّة, ويَتحدّثون عن مسؤولي الجّيل الصّاعد وعَن مشاكِلهم, وعن اختلاف ماضيهم في الإدارة عن واقع الجّيل الحاليّ. يَتمُّ استدعاء (أبو محمد) لافتتاحِ ملعباً لكُرة القدم, ليَذهب ويَجِدَ أنّ المَلعب ليسَ كما كان يَتصوّر. يُعيّنُ (أبو محمد) كاتباً خاصّاً ليؤلّف لَه كِتابَه حولَ إدارةِ الأَعمال, وذَلك لينوّر الجّيل الصاعد مِن المَسؤولين.
تَقوم (زينب) باتّصالاتِها محاولةً العثور على بَيت للشّراء, أَسعار البيوت جداً مُرتفعة. يقومُ زَوجُها (سليمان), صاحِب السّلوك الأَخرق, بالذّهاب والإطّلاع على المَنزل. تُخبره (زينب) أنّ أحد الأشخاص مِن الجّيران يُواصل مُراقبتها بَعد أن استقرّوا في البيت الجّديد, ليَذهب (سليمان) ويتحدّث مَعه.
تَقومُ (شمس) بتَوديع صَديقتَها في المَطار, حيثُ أنّها مُسافرة لإلقاء مُحاضرة عن الرّفق بالحيَوان, ثمّ تَعود لحُضور تَكريمها من قِبل مَجلّة مَشهورة في مَجال الرّفق بالحيوان والبيئة. تُعطيها (شمس) عِنوان أَحدِ الحالات التي تواجِهُها في عَملِها, وهي حالة الرّجل العَجوز الّذي يَقتُل القِطط, فتَذهبان لزيارته لتَجدان أنّه يُربّي عَددٌ كبيرٌ من الطّيور, وأنّ القِطط هي الّتي اعتَدت عليهِ في المقامِ الأوّل. تُتابِعان زياراتُهُما وتُواجهان الكَثير من الحالات الغَريبة.
المُدير الجَّديد الشّديد (جاسم) يُسلّم مُوظّفيه تَعميمَهُ الثّاني, حيثُ يَراه أَحد موظّفيه لاحقاً وهو يَعملُ في دكّان. الموظّفين في الشّركة لَم يصدّقوا قصّة زَميلِهم, ليأخُذهم بسيّارته ليَروهُ بأُمّ أَعيُنِهم.
تَطلبُ جدّة (محمد) مِنه أن يَذهب ليَجِد (علوان) لأخذ بَعض حُبوب الدّواء منه لأنّها مُصابة بالفيروس, بينما تَطلب (أم خماس) من ابنها (خماس) أن يسلّم بَعض المَلابس للخَالة (مبروكة), لأنّها مُتَخاصِمة مع الخيّاط, وَسط اجتياح (كورونا) البلاد. يُحاول الجّميع عَدم مُخالطة (علوان) لأنّه مُصابٌ بالفيروس.
يَقومُ (زعل) بإِخبارِ صَديقُه ليُخبر (عيد) أن لا يأتي لِزيارَتِه بين الفينة والأُخرى, وذلك لأنّ (علوان) دائماً عِندهُ في البَيت غَير مُبالياً بارتداء الكَمامة, بينما يَذهب (خماس) إلى (علوان) لأخذِ بعض الحبوبِ النفسيّة لوالِدته. يشرعُ (عيد) بحفرِ قبر أمام باب منزله.
يَسمعُ (زعل) آخِر الأخبارِ بأنّ (عيد) قَد قامَ بحفرِ قبرٍ أمامَ منزلهُ, فيَعجزُ عن التّفكير بأيّ شيٍء آخر, بينما يبدأ شَريك (عيد), (علوان) بتنفيذِ الخطّة ليَجوبَ الشّوارع صارخاً بأنّ (عيد) يحفرُ قبراً. يتسلّل (زعل) بِشكلٍ سرّي نحو بيت (عيد) ليرى القَبر, بينما يَنتظر (عيد) توقّف القِطط عن المُواء حتّى يَستطيعَ النّوم.
يُحاول (أبو أحمد) أن يُصلِح عَلاقة (عيد) بزَوجتُه (عائشة), ويُتابع (علوان) تنفيذَ خطّتهُ و(عيد), حيث يُلمّح لـ(زعل) بطريقةٍ ماكرةٍ بأنّ القبر قَد حُفِرَ ليَحتويه. يحاولُ (زعل) الاختلاءَ بنفسهِ ليُفكّر بوضوح عن خطّةٍ ما, بينما يُشاهد (عيد) فِلماً تِلفزيونيّاً, ويَنقلُ الأحداثَ شفهيّاً لـ(علوان) الكَفيف.
يقومُ (عيد) بتَسجيل مَقطع فيديو مُهدّداً (زعل), ويُخبره أَن يُعيد له زوجته (عائشة), وأنّ إشاعة إصابته بالفَيروس غير صحيحة, ويصلُ الفيديو إلى جميع سكّان الحي, لكنّ (زعل) ما زال مُصمّماً على رأيه. مُنظّمة في حقوقِ الإنسان تَنشرُ مقالاً عن قصّة (زعل) و (عيد) بعد أن وَصل الفيديو إليهم, حيثُ يتلقّى (عيد) العديدَ من الاتّصالات الخارجيّة, لكنّه لا يُجيب لعَدَمِ قُدرتِه على نِطق أيّ كلمة باللّغة الانكليزية.
تمّ تَرشيح الدّكتورة (فرح) لاستلام مَنصبٍ قياديٍّ جديد, ومِن ثمّ يتّصل بها (فيصل), مُباركاً إيّاها, آملاً أنّها ستكونُ مفيدةٌ لهُ في المُستقبل. صديقة (فرح) تُحذّرها أن لا تَقوم بأي تغريدة على الإنترنت لأنّ هذه الفَترة لاختيار صاحب المَنصب ستكون حسّاسة. تُخبر (فرح) والدها أن هُناك مُرشّح رجلٌ واسمهُ (اسحق), وتُخبرهُ مُجدّدا أن يتزوّج مرّة ثانية لِكي لا يَبقى وحيداً.
الجّميع جالسون مُتحدّثين عن (أبو صلاح) الخَبير في التّعامل مع السّوق, وأنّه قد حَصل على شَهادة جامعيّة مؤخراً, بينما يحاولُ (أبو هاشم) معرفةَ إسم الجّامعة للإلتِحاق وتَحصيل شَهادة. يصلُ (رشيد) إلى المدينة مُتشكّراً (زكريا) على الإستِضافة, ثم يَطلبُ (هلال) من (زكريا) أن يرتّب له مَوعداً مع (رشيد) ليُفاجئ والده الّذي ساءت حالتَه الصحيّة بعد مَعرفتِه بموضوع شَهادة (أبو صلاح).
يَستاء (أبو عبد الله) من عَدَمِ وُصولِ الشّحنة الأخيرة من البِضاعة, بينما تُتابعُ (أم عبد الله) الضّغط عليه, حيثُ تُرشّح أَحد من طرفها للتَوظيف في شركة (أبو عبد الله) كمُحاسب بدون حاجة الشّركة, وذلك لأنّها صاحبة الحصّة الأكبر في الشّركة. يقابلُ (رجب) زميل سابق من الشّركة في أحد المقاهي, ليحذّره من التّحقيق القادم في ماضي الشّركة.
يدخلُ (أبو شنب) مَكتبَ (مرعي) لإخبارهِ بأنّ المقال الّذي كّتبه عن الفنّانة (السيلوية), زوجته, قد لاقى نجاحاً واسعاً, بينما تستاءُ الفنّانة الحقيقيّة (سعاد) من الموضوع وتتحدّث إلى (مصطفى) ليُخبِرُها بأنّه لا يَستطيع فعل أي شيء بخصوصِ ذلك, وأنّ (أبو شنب) هو النّاقد الفنّي الّذي كَتب المَقال. تظهرُ (السيلوية) لاحقاً, حيثُ من الواضح أنّها لا تعرفُ الكثيرَ عن الفنّ.
يأتي (مسعود) بسيّارته المحمّلة بالصّناديق, مُنادياً لابنه (سلطان) ليُساعده, ومُلاحظاً عُيونَ جارِهم (مبارك) المليئة بالحَسد. يُفكّر (مبارك) مليّاً, مُتسائلاً هو وزوجتِه عن الصّناديق الّتي يحضرها (مسعود) معهُ في كلّ يوم إلى المَنزل.
يذهبُ (خميس) لزِيارة (حسون) في مَنزلهِ لأنّ ابنِه قَد تَعرّض لحادثِ سيّارة مُؤخرا بسببب الإضاءة السيّئة للشّوارع بينما يّقومُ بَعض الشّباب بالجّلوس في الوادي لقضاءِ وقتٍ ممتع, ولكنّهم يَشتكون لِعَدَمِ حُصولِهم على وَظائف حتّى الآن. العديد من الشّباب الأغنياء كانوا قد تقدّموا للزّواج من (شادي), لكنّها تَرفض لأنّها تُحبّ قَريبها العاطل عن العمل.
يزدادُ التّواصل بين (شادي) وقريبِها, حيثُ يقومُ هو بِصُنع الطّعام بَعد أن أَقنع أحدهم أن يُصلح سيّارته ب 200 ريال, وذلك ليَستخدِمها في بيعِ ما يَطبخ في الشّارع. وفي الوقتِ نفسهِ, جميعُ الرّجال الكِبار في الحيّ يَبحثونَ عن المسؤولين الكِبار في الدّولة لطلب مساعدتهم في الأُمور المتعلّقة بالأوقاف.
بعدَ الطُّرق الذكيّة الّتي اتّبعها مَطبخ عبد المجيد للطّعام العُماني, فَهو الآن مليءٌ بالزّبائن لدَرجة أنّ (عبد الحميد) غاضبٌ من زُملائه في المَطبخ من ضَغط العَمل, بينما يَخرجُ كِبار الحيّ من الجّامع بعد الانتهاء من الصّلاة. يأتي (عبد المجيد) لزيارة خالتهُ (رحمة), ويلتقي بـ(مسعود), ويُحاول سُؤاله عن كِرهِه الأعمى الّذي يّكنّه له.
يَقضي (طالب) ومعهُ (أبو غسان) وَقتَهُم بالتّسلية جانب الشّاطئ, يأتي (غسان) ويُخبِرُهم أنّه من المُحتمل أن يَحصل على الوَظيفة. يطلبُ (طالب) من (غسان) أن يأخذَ برأي (غانم), حول كيفيّة إِبهار المسؤولين في مكان العَمل كي يحصل على تَرقية.
يَتَحدّث (سبيت) مع صديقه أمامَ مَنزلهِ وهو قيد الإنشاء, ويشتكي من غَلاء أسعار المَواد, ليلتقي لاحقاً بـ(أبو ابراهيم) ويُخبرهُ بأنّ إجراءات تمديد الكهرباء قَد تَحتاج أُسبوع لأنّ العيد على الأبواب.
تَجتمعُ عائلة (حمدان) في دار مَنزلِهم, ويأتي (بدر) بثياب العيد مِن الخيّاط, ثمّ يَركب (حمدان) سيّارته ويَذهبُ لشِراء ذَبيحة العيد على الرُّغمِ من آراء ساكنين الحي حولَ مَهاراته في قيادة السيّارة.

تقييم شاشة

يَبدو هذا العمل العُماني لا بأسَ به بطريقةٍ أو بأُخرى على الرُّغم من اختلافِ وجهاتِ النّظر حولهُ ورأيَ البَعض بإيقافِ عَرضِه.

دراما اجتماعيّة كوميديّة مُجزّأة وغير خطّية القصّة, تُناقشُ العديدَ من القَضايا الاجتماعيّة الّتي نَقدها البَعض باعتبارِها كاذبة, بينما يرى العديد بأنّ مُناقشةِ هذه القَضايا تُعتبرُ نقلةً نوعيّةً للسّينما العُمانيّة, باعتبارِ أنّ المُجتمع العمانيّ لا يزال يواجه هذه القضايا حتّى عَصرنا هذا.
إنّ الطُّرق الإخراجيّة والتّقنيات الّتي استخدمها المُخرجُ لصُنعِ هذا العمل لَم تكن مُعاصرة, وهذا الشّيء مُتوقّعٌ بسببِ عُمر المُخرج الكبير.
أمّا بالنسبة لأداء المُمثّلين فقد كان مقبولاً بشكلٍ عام, مع بعض الأمتيازات من قبل المُمثّل (صالح زعل) الّذي كان أدائُه جيّداً ومضحكاً في كثير من الأحيان.

عملٌ رمضانيٌ متواضعٌ, من المُمكن أن يكونَ أفضلَ من ذلكَ بكثير, كما أنّه موصّى بمُشاهدته إذا كُنت من متابعي الأعمال الكوميديّة العمانيّة.