وعد
- 2016

1 المواسم
متوسط ​​وقت تشغيل الحلقة - 45 دقائق

وعد
- 2016

1 المواسم
متوسط ​​وقت تشغيل الحلقة - 45 دقائق

-- IMDB 4.9

الملخص

يدور العمل حول فكرة الاختيار بشكل عام، سواء اختيار شريك الحياة، أو اختيار وتحديد العلاقات الاجتماعية من خلال خطوط متشابكة درامية، في شكل اجتماعي رومانسي. يعرض الان على MBC دراما

الجهة المنفذة

Mohamed Soliman

النوع

دراما

اللغة الأصلية

العربية

اللغات المنطوقة

العربية

الممثلين

مي عز الدين
مي عز الدين
 
حسن حسني
حسن حسني
 
كارمن لبس
كارمن لبس
 
حازم سمير
حازم سمير
 

مقطع فيديو دعائي

المواسم

Season 1

نظرة عامة على الموسم

يدور العمل حول فكرة الاختيار بشكل عام، سواء اختيار شريك الحياة، أو اختيار وتحديد العلاقات الاجتماعية من خلال خطوط متشابكة درامية، في شكل اجتماعي رومانسي.

وعد في تايلند، وهناك تلتقي (يوسف) الشاب المصري في ملهى ليلي ويطاردها في كل مكان للتعرف عليها، لكنها توقفه، وتذهب للبحث عن مكان للإقامة، لكنها لا تجد، لذلك تظهر (يوسف) مرة أخرى وتقدم لها مساعدتها، فتقدم لها شقة للإيجار، وعندما تكتشف أنها شقته الخاصة، تتشاجر معه، وتتركه في طريقها، وتوقف من قبل عصابة.
عندما يقف شخص من تايلند في الطريق تجد من يضع يده على كتفها ويتحول للعثور عليه (يوسف)، ويأخذها معه إلى منزله، وبعد المشاجرات التي استمرت بينهما، يبدأ وعد في الوقوع في حب (يوسف) ويذهب معه إلى منزله ويذهب للتسوق ويبدأ يطاردها مرة واحدة بعد الشجار، يأخذها ليريها في تايلاند، ويقضون وقتا من المرح، وقصة حب تبدأ بينهما، وبعد الانتهاء من يومهم، يترك يوسف لها للعودة إلى ديارهم ويذهب لإنهاء عمله
يشتري يوسف هدية لوعد ويعود إلى المنزل لمفاجئها، لكنه لم يجدها ويجد صديقته السابقة في المنزل ويعترف له بأنها جعلت وعد يغادر المنزل ويذهب للبحث عن وعد ويدعو لها ويخبره أنها في القسم ويذهب إلى تأمينه، وعندما كانت تعود إلى المنزل، تجد الثوب الذي أرادت شرائه وفي اليوم التالي تستيقظ (وعدت) للعثور على يوسف أعدت احتفالا بالسنة الجديدة لها ويأخذها بعد ذلك لقضاء السنة الجديدة في تايلاند.
(وعد) تذهب للبقاء في الفندق ويغادر منزل (يوسف)، فيذهب معها إلى الفندق ليطمئن عليها، والدكتورة (رانيا) تتصل أثناء حضورها مع الدكتورة (سليم) من والدتها تخبرها أن زوجها جاء ليأخذ ابنها، فتغادر الطبيب (سليم) وتذهب إلى ابنها، فتجد زوجها تحاول إصلاح ما حدث وتعيدها وابنها، لكنها ترفض، (يوسف) تذهب إلى (وعد) لتقدم لها أن تذهب معه للاستمتاع اليوم معا وتبدأ قصة حب بينهما.
وتترك وعد تايلند، وعندما يذهب إليها يوسف يفاجأ أنها غادرت تايلاند، والعودة إلى مصر وتلتقي زوجها الدكتور سليم، ويعجب بعدم اهتمامه بها والسماح لها بالسفر وحدها، وتذكر ما حدث في يوم السفر والمشاجرات معه بسبب له إهمال مستمر لها، ثم يذهب إلى العمل، وتذهب إلى والدتها وتنصحها. حياتها مع زوجها ليست آمنة ويجب أن تتركه، لكنها (وعدت) ترفض ذلك وتتركها.
(وعد) تذهب لزيارة جدها المستشارة وتطلب منها الاقتراب من (سليم) زوجها للحفاظ على عائلتها، والدكتورة (رانيا) تعود للعمل مرة أخرى وشكر (سليم) على مساعدته، و (سليم) يطلب (مايا) أخته شراء هدية لوعد حتى يعتذر لها عما حدث، و (أ) وعد) يعود المنزل ويعرض لها مع هدية، لكنها لم تكن سعيدة معها أو أحب ذلك.
(سعيد) يذهب إلى الدكتور (سليم) ويطلب منه التوسط مع ابن عمه في العمل معه ويوعده بأنه سيتابع الأمر، لكنه يطلب منه العمل معهم في المستشفى، و (عظيم) يذهب إلى موافقة المستشفى ويهددها بأنه سيؤذيها إذا لم تساعده في سرقة منزل المستشار و (وعد) يذهب إلى سالم إلى المستشفى ليأخذه معها لتناول العشاء، ويحاول (يوسف) الوصول إلى (وعد) بكل الوسائل، لكنها تغلق هاتفها، فتقرر الذهاب إلى مصر للبحث عنها، والبقاء مع أخته وتخبرها عن وعد.
بينما يجلس وعد مع صديقتها تجد زوج أمها يرقص مع فتاة وعندما يراها يطلب منها عدم إخبار والدتها، يجري حوار في المستشفى بين (سليم) والطبيب حول زوجها وابنها، وتعود ود إلى منزلها بعد أن بقيت مستيقظة متأخرة مع صديقتها، ويحدث خلاف بينها وبين (سليم) بسبب تأخرها ثم تذهب (يوسف) إلى بيت وعد ليسأل عنها.
(وعد) مندهشة أن (يوسف) في منزلها وتطلب منه المغادرة بسرعة، وتعود إلى غرفتها وتقول (سليم) إنه رجل جاء من ورشة أمها ليأخذ القياسات ليصنع ثوبًا لها. وتتصل أخته بما حدث، فيطلق عليه ويجيب (وعد) ويطلب مقابلتها للتحدث معها وتتفق معه، و (رضا) يخبر المستشارة أنها لم تأت لأن أمها مريضة، فذهبت (وعد) للقاء (يوسف) وينتهي الحوار بينهما بفصلهما.
تأتي والدة وعد للمحامية للفصل عن زوجها، ثم تدعو (نبيل) ابنها و (وعد) وتطلب منهم المجيء فورا وتخبرهم أنها قررت قضاء حياتها لهم فقط، و (يوسف) تذهب إلى نبيل في مقر الشعبة وتقدم لهم العمل معه في الحفلات الموسيقية في ( شرم الشيخ)) ثم (نبيل) يدعو الوعد ليقول لها ما يحدث، فتأتي إليه وتواجه (يوسف)، ويطلب منه أن ينأى بنفسه عن أخيها، لكنه يقترح أن تنفصل عن زوجها وتتزوجه.
(وعد) تتشاجر مع (يوسف) لأنه اقتحم حياتها وتركه، و (وعد) يأتي لإخراجهم ويروي وعدا لصديقتها عما حدث معها في (تايلند)، وعن قصتها مع (يوسف)، ومن ناحية أخرى تذهب رانيا للحديث مع (سليم) وتقول له إنها تريد الزواج منه وقبول أنها ستكون زوجته الثانية سراً دون أن يعلم أحد، ويذهب الدكتور سعيد إلى الدكتور سليم ليخبره أنه يوافق على العمل معه في المستشفى.
يبدأ حزب (نبيل) وتجد (وعد) (يوسف) هناك وتتحدث معها وتحاول إقناعها بمغادرة سالم و (مايا) تقول سليم إن (رانيا) تحدثت معها أثناء وجودها في المستشفى ويصاب بالضيق، ويذهب يوسف إلى الطبيب (سليم) بحجة أنه يريد التعاقد معه للتأمين. على صحة العاملين في شركته، وجده (نبيل) يكتشف حقيقة أنه في كلية التجارة وليس في كلية القانون، لذلك يتشاجر معه، فيذهب نبيل للعيش مع والدته.
(سليم) يروي بوعد بما حدث مع صديقه الجديد ويخبرها أنه وجد (مروة) صديقتها أثناء جالسه معه و (يوسف) يذهب إلى الدكتور (سليم) مرة أخرى ليخبره عن تاريخ توقيع العقد، ويقدم له إحضار زوجته وأخته معه، وبينما ينتظر دكتور، يجد (مروة)) فيجلس معها و (وعد) يلتقي يوسف في اللقاء، ويحصل على الخلط ويطلب من سالم مغادرة المكان.
(مروة) يذهب إلى وعد ويخبرها عن (يوسف) ويخبرها أنه هو من تعرفها في تايلند) لزيارة (وعد)، ويخبرها سليم زوجته أنه دعا يوسف وأخته لتناول العشاء في المنزل، لذلك هي (وعد) صدمت ومشاجرات معه.
جوزيف وكارما يذهبان إلى بيت وعد وتتحدث الكرمة مع وعد عن حب يوسف لها، وتقول لها أنها انفصلت عن زوجها لأنها لم تجد الراحة معه. عودة رضا إلى المنزل، تجد والدتها فاقدة الوعي، ويأخذها إلى المستشفى.
تموت والدة رضا، ويتصل المطوع برضا، لكنه لا يستطيع الوصول إليها، لذلك يذهب إليها للتحقق منها. ووفقا لرأيه، يقدم يوسف المسألة إلى مايا، لذلك تتصل يوسف وتطلب مقابلته لمنعه من فعل ما يفعله، وتوافق مايا مع يوسف وتتفق مع سليم على تحديد موعد للخطبة.
(يوسف) وأخته يذهبون إلى منزل الدكتور سليم للاتفاق على تاريخ الخطوبة، وتبدأ الاستعدادات لـ (يوسف) و (مايا) و (وعد) تذهب إلى والدتها لدعوتها، ثم هي و (سليم) تذهب إلى جدها لدعوته لحفلة الخطوبة، تذهب مايا إلى (سليم) المستشفى وقابلت الدكتور (سعيد) بالصدفة ويخبرها أن الدكتور (سليم) والدكتور (رانيا) خرجا معا، والدكتور (سعيد) يريد إعلام (مايا) والتعبير عن حبه لها.
عندما يتعلم المستشار ما حدث لها، يمنع رضا من العودة إلى المنزل وأنه سيحميها منه. سعيد هو الذي اتصل به للانتقام من د. سليم وطلب من رانيا تقليل المحادثة معه، وهي تعترف (وعد) لصديقتها بحبها ليوسف، وتحاول تحذير مايا عنه.
(يوسف) تقدم لسالم للسفر معه، (مايا) و (وعد)، وعندما تتعلم (وعدت) بناء على طلب (يوسف) ترفض السفر، و (سليم) تصر على السفر، لذلك توافق (وعد)، والدكتور (سليم) يأتي مكالمة من المستشفى لذلك يغادر رحلته ويعود إلى العمل، و (وعد) يذهب إلى يوسف أف ويلهمه على ما يفعله، ومن ناحية أخرى يعتذر وليد لفريدة في حفل أزياء عما فعله ويغفر له ويعود إليه، ويذهب (رانيا) إلى سليم من البيت مع العلم أنه وحده.
يوسف يبلغ وعد بأنه سيتركها ويتركها ويتركها لمدة أسبوع للتفكير، وبعد انتهاء محادثتهم يقرر (يوسف) العودة إلى القاهرة، وعندما يعود (نبيل) إلى المنزل يكتشف أن والدته عادت إلى زوجها ثم يغادر المنزل ويعود إلى جده بيت، ويجد أنه تزوج رضا وليس لديه مكان جاهز له هناك ويتركها، وعندما تعرف (وعدت) ما حدث تطلب منه أن يأتي للعيش معها ويذهب إلى بيت أمها لأخذ ممتلكاته وأمها تعلن لها أنها على علم بكل شيء بين لها ويوسف.
(دانييلا) يذهب إلى منزل (يوسف) ويهدده بأنها ستكشف سره مع (وعد)، ويتركها في المنزل ويخرج للقاء (مايا) وعندما يعود لا يجدها في المنزل فيحاول البحث عنها، وتذهب إلى وعد البيت وعندما تجد (سليم) تقول له أنها صديقتها منذ الطفولة وبعد أن هددت أنها سوف تقول له كل شيء عن علاقتها مع يوسف، وتعتقد أن (يوسف) هو الذي أرسلها، لذلك تناديه.
(سليم) وعد يسأل عن الشخص الذي تتحدث معه على الهاتف، وتقول له أنه (نبيل) وأنها تتشاجر معه لأن (رضا) في المنزل، و (دانييلا) مساومات مع يوسف لإعطائها البيت الذي تعيش فيه (الكرمة) مقابل صمتها، ثم يذهب يوسف إلى بيت (سليم) أن أقول (وعد) أن (الكرمة) لم تتعرض لها مرة أخرى ويحاول تخفيف مشاعر مايا تجاهها، ويعود إلى منزله ليأخذ (دانييلا) إلى المطار.
(مايا) يروي سليم عن تغيير يوسف معها، و (سليم) يفكر في الدهشة (وعد) حفلة عيد ميلادها، وعندما يذهب إليه يوسف، يقول له أن مايا حزينة بسبب بعده عنها، و (سليم) يعود إلى المنزل ويهيئ يوسف وكارما لعيد ميلاد (وعد) ويبدأ الحزب، وعندما يجد وعدا بأنها سعيدة بحضورها مع (سليم)، يقرر الانسحاب من حياتها، وما فعله (سليم) يجعل (وعد) يلتصق به و (فريدة) ينصح (يوسف) بأن يلتزم بما يريد.
وعد تستطيع اللحاق يوسف وتقول له أنها تريد العيش معه، وعندما يعلم سليم أن (رانيا) يسافر مع زوجها، يقول لها أنها يجب أن تبقى، حتى تلومه على حبه لامتلاكها وتذهب (وعدت) ليوسف وتقول له أنها ستخلق مشاكل مع (سليم) ل انفصل عنه ويذهب (رضا) للمطوع لإعادته والعودة معها إلى المنزل، ويكتشف (يوسف) أن مايا على علم بكل شيء من (دانييلا) وتحاول استدعاء وعد ليقول لها، وتغادر (وعد) المنزل وتذهب إلى والدتها.
تنصح فريدة والدة وعد بمواصلة (يوسف)، ولكن بعد التأكد من حبه لها، تلتقي معه للتأكد منه والدكتور سليم يذهب إلى المستشار ويخبره بما حدث ثم يعود إلى المنزل، ويهرب (وليد) مع (ياسمين) بعد التخطيط معها على فريدة مسروقة، المستشارة تذهب إلى الوعد مع والدتها، وترفض بشدة ما فعلته، لكنها تواصل قرارها، و (سليم) تذهب إلى رانيا وأمها تطرده ورانية وراءه وتأخذه إلى الشقة التي اشترتها للعيش معه.
بعد قضاء (سليم) و (رانيا) يومهم يعود كل منهم إلى المنزل وعندما يدخل (سليم) المنزل، تحاول (مايا) أن تسأله عن سبب غيابه عن المنزل، لكنه لم يجيب عليها، وعندما تعود رانيا تتشاجر والدتها معها، وتذهب إلى خطيبها لكسر الخطوبة، ويذهب (سليم) يجد (وعد) لمحاولة إعادة الوعد إليه وعندما لا يستطيع فعل أي شيء يذهب (ليعد) المنزل ويحاول إقناعها بالعودة، لكنها تفقد وعيها، فأخذها إلى المستشفى ويكتشف أنها حامل، فتعود معه إلى المنزل.
(وعد) تغادر المستشفى إلى منزلها، ثم تعود (سليم) إلى المستشفى، فتذهب إليها (مايا) وتطلب منها مغادرة (سليم) أو تعترف له بكل شيء، ويلتقي بالدكتور (سعيد) سليم ويخبره عن حالة (مايا). (رانيا) يذهب إليها، ويطلب منه الابتعاد عنها ويتشاجر معه، يذهب (يوسف) إلى وعد ليقول لها أنه لن يتركها ويجب عليها أن تغادر (سليم).
عندما أخبرت الدكتورة (سعيد) مايا أن علامات التسمم تظهر على (سليم)، تستدعي الشرطة، وتبدأ التحقيقات بـ (سعيد) و (مايا) ثم (وعد) تعود إلى المنزل وتجد الشرطة تمنعها من الدخول، وتكتشف أن (سليم) قُتل ويذهب إلى القسم للتحقيق معها، ولكن لم يثبت أي شيء ضدها. بعد التحقيق مع موظفي المستشفى، تذهب جميع الشكوك إلى (رانيا) ويتم القبض عليها.
(مايا) تعرف ما حدث في التحقيقات وعندما تعرف أنه تم إطلاق سراح (وعد) ترددت في الذهاب إلى الإدلاء بتصريحاتها حول الخلافات التي كانت بينها وبين (سليم)، و (سعيد) تنصح لها بالكلام حتى تذهب وتحكي النيابة كل شيء، ويصدر قرار ل إطلاق سراح (رانيا) واعتقال (يوسف) ووعد، بعد استجوابه، وعند تفتيش منزل (يوسف)، تم العثور على نفس النوع من السم الذي قتل مع (سليم)، لكنه ينفي أنه قتله وسجن لمدة أربعة أيام في انتظار التحقيق.
واعترف سعيد لمايا حبه لها، وخلص هشام إلى أن سعيد كان قاتلا سليما واعتقل، وغادر وعد يوسف وتحسنت الظروف بين مايا ووعد بعد ولادتها.